Wednesday, May 28, 2008

100 يوم إلى رمضان


حملة 100 يوم إلى رمضان

بدت في بعض المنتديات البارحة

الفكرة حلوة بذاتها


ما يا في بالك مشاريع ووعود حبيت تنفذها عقب ما خلص رمضان اللي فات

ما قلت في خاطرك -مثلا-


من ها العيد ببدى أحافظ على الصلاة بوقتها،ماراح يشغلني شي عنها

راح أحافظ على أذكار اليوم لأن هذا أقل شيء أسويه علشان أشكر ربي على نعمه اللي عطاني إياها

راح أسعد بصحبة والديني الله يخليهم،صحبتهم جنة ما فوتها

راح أبدى أحفظ سورة أو جزء معين من القرآن

راح أكفل يتيم،الكل يتكلم عن أجر الكفيل وحلاة الروح يوم انك تهتم في يتيم وتعينه في دنيته

راح أمسك لساني عن الغيبة،مايابت لي غير وجع الراس والضيقة

راح أساعد اخواني إنا نكون عايلة فيها خير

وان شاء الله أقدر وأحافظ على صلاة قيام الليل


هذي شوية من المشاريع اللي يمكن بعضنا فكر فيها...وفي مشاريع أكبر



والحين خبروني.....كم من ها المشاريع حققت....واحد،اثنين،خمسة

!!!!!!!!!!

ولا واحد.....الأيام تركض ورمضان بيرجع عقب 99 يوم


يا ترى ودك تبدي ويانا من اليوم نستعد له

ونفرح به يوم يدق بابنا ونقوله هلا بالمسافر اللي طول غيبته لكنا ما نسيناه

ترانا على الوعد، حتى شوف...

يا جماعة

أخاف ماأوصله باجر...لكني عزمت اليوم أبدي

,الأجر بالنية


شو نيتكم .....تبدون بتليين القلوب ها الأسابيع

بالاستغفار....بتكتبون لكم جدول إيماني وبنحاول ننجزه

لا تنسى....اكتب عنوان كبير : كل يوم خطوة

Monday, May 26, 2008

حياة وموت


يا ترى هل كان يدري!!


شاب من كينيا

جاء ليدرس في أمريكا الشمالية


في بقعة من كندا

لا أعرفها بالضبط


انتبهوا ....جاء ليدرس ليبني له مستقبلا مشرقا


ربما كان في باله شيئا آخر لم نعرفه

وربما لا


خرج يوما لغاية لم نعرفها

ولا يمكن أن نعرفها


ربما زيارة صديق،أو عمل،أو شراء حاجيات

أو لتناول غداء أو عشاء

أو لصلاة،أو مخاصمة حبيب،أو لفعل اجرامي

لا نعرفه..ولا يمكن لنا أن نعرفه


وفجأة

ودون مقدمات

صاحب طاثرة خاصة يفقد السيطرة في قيادة الطائرة

فتقع..ويقع معها أرضا

لتصدم ذلك الشاب

وتنتهي حياته


هل قلت أنه جاء من بلده ليدرس

أم ليموت غريبا

ويعود إلى أهله في صندوق!!!


ونحن...هل ندري أين نموت..!!!

أيأتينا الموت ونحن بين من نحب...أم ببلاد غريبة بين أقوام غرباء!!

أيطرق بابنا دون استئذان...أم يمهد لقدومه

أنستعد له بأعمالنا وأكفانناوحنوطنا

أم يسرقنا فلاطيب ولا مسك!!!!!

أنرتب أوراقنا،ونقسم أموالنا،ونهب ممتلكاتنا لمن نشاء


ومن ذا الذي يأمن الغد...والمرض والموت إلا المجنون

يا رب....أعنا.....

Tuesday, May 13, 2008

أيا من هذه تريد؟



هل تريد البرهان على صحة الإيمان ؟
عليك بالصدقة

""
هل تريد الشفاء من الأمراض ؟
عليك بالصدقة

" "
هل تريد أن يظلك الله يوم لا ظل إلا ظله ؟
عليك بالصدقة
" "
هل تريد أن تطفيء غضب الرب ؟
عليك بالصدقة
" "
هل تريد محبة الله عز وجل ؟
عليك بالصدقة

""
هل تريد الرزق ونزول البركات ؟
عليك بالصدقة
" "
هل تريد الحصول على البر والتقوى ؟
عليك بالصدقة
" "
هل تريد أن تفتح لك أبواب الرحمة ؟
عليك بالصدقة
" "
هل تريد أن يأتيك الثواب وأنت في قبرك ؟
" إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة: ـ وذكر منها ـ صدقة جارية "
" "

هل تريد أن توفي نقص الزكاة الواجبة ؟
عليك بالصدقة
" "

هل تريد إطفاء خطاياك وتكفير ذنوبك ؟
عليك بالصدقة
" الصدقة تطفيء الخطيئة كما يطفيء الماء النار"
" "

هل تريد أن تقي نفسك مصارع السوء ؟
عليك بالصدقة
"صنائع المعروف تقي مصارع السوء "
" "

هل تريد أن تطهر نفسك وتزكيها ؟
عليك بالصدقة

تصدق بتمريرها، عسى الله أن يكتب لك أجرا فيمن قرأها و تصدق بسببها

هندس حياتك


10

طرق لهندسة الحياة وصناعة التأثير للدكتور علي الحمادي

كتاب مفيد

وطرح راقي

خل في بالك كل شيء طيب..وانت بتنجح بحياتك

خلك ايجابي..واترك الخوف والقلق اللي يضعفك ويعجزك

واقرا معاي بعض المقتطفات

:))

_____________________


كما أن صناع التأثير ومهندسي الحياة يعيشون الحقائق ويتطلعون لمستقبل أفضل , فلا يحبسون أنفسهم في أوهام مثبطة , و لايكبلون تفكيرهم بخرافات لا أصل لها , ولا يستسلمون لقناعات مزيفة , أنهم عمالقة أبطال .
دعني آخذك معي في رحلة سريعة في عالم الحيوان .. لنعيش دقائق معدودة مع أمثلة لحيوانات واهمة , هذه الحيوانات قتلها الوهم , وأحط من
كبريائها , وجعلها ألعوبة بيد الآخرين ,

وهذه بعض الأمثلة :
وضع بعض الصيادين دباً في قفص مربع حديدي كبير ليس له قاعدة , إذا وقف الدب في منتصفه فإنه يكون على بعد عشر خطوات من كل جانب من جوانب المربع الحديدي .
لاحظ الصيادون أمراً غريباً , حيث سار الدب في اتجاه أحد الجوانب عشر خطوات فمنعته القضبان الحديدية من الخروج فعاد إلى المنتصف , ثم اتجه إلى جانب آخر عشر خطوات فمنعته القضبان الحديدية من الخروج فعاد إلى المنتصف , وهكذا الأمر بالنسبة للجوانب الأخرى .
كان من الواضح للدب أن القضبان تمنعه من الخروج بعد كل عشر خطوات داخل سجنه (وهذا الأمر حقيقة وليس وهماً ) .س
قام الصيادون برفع القفص بكامله بينما كان الدب يجلس في الوسط على الأرض , وهنا وقع أمر عجيب , فقد سار الدب عشر خطوات ثم رجع إلى الوسط , ثم تحرك عشر خطوات باتجاه آخر , ثم عاد إلى الوسط , وهكذا دواليك , دون أن يخرج من حدود القفص إلى الحرية ,

وكأن القفص مازال موجوداً ( وهنا الوهم الذي حرم صاحبه خيراً كثيراً) .س


قام بعض العلماء بتجربة فريدة من نوعها في عالم الأسماك , حيث أعدوا حوضاً مائياً صغيراً , يفصله لوح زجاجي شفاف إلى قسمين .

وضع فريق البحث سمكة في القسم الأيمن تسبح بكل حرية , وفي القسم الأيسر وضعوا طعامها المفضل.
حاولت السمكة اجتياز اللوح الزجاجي لتصل إلى طعامها الذي تراه , ولكنها فشلت , بل إنها كانت تصطدم بالحاجز في كل مرة محاولة العبور , وهنا أدركت السمكة استحالة تنفيذ مهمتها ( وهي في هذه الحالة محقة وليست واهمة) .س
قام العلماء برفع اللوح الزجاجي من الحوض , بحيث أصبح عبور السمكة إلى طعامها أمراً يسيراً , ولكن الأمر العجيب أن هذه السمكة تسبح عدة مرات من طرف الحوض إلى المنتصف(مكان اللوح الزجاجي سابقاً) ثم تعود وكأن الحاجز يمنعها من العبور ( وهي في هذه الحالة واهمة وليست على حق ) .س

_________________
وبعد عالم الحيوان دعني أضرب لك مثلاً آخر ولكنه من عالم الإنسان , لترى فيه كيف أن الإنسان ربما يقتل نفسه ويودي بحياته نتيجة وهم أو خرافة أو ربما قناعة مزيفة .
نجح طاقم أحد القطارات الأمريكية في إنجاز رحلته بنجاح وسرعة , فقررت إدارة شركة القطارات مكافأتهم بمنحهم إجازة مدفوعة الأجر لمدة يوم , علاوة على السماح للطاقم بالنزول في محطة الوصول وإكمال الجزء الأخير من الرحلة في اليوم التالي .
فرح عمال القطار بذلك فرحاً كبيراً , وبدأوا على الفور بمغادرة قطارهم بعد أن تأكدوا من إغلاق أبواب العربات ونوافذها .
ولكن هذه المكافأة كانت مصيبة لأحد زملائهم , والذي كان يقوم بعمله داخل العربة الخاصة بنقل اللحوم المجمدة : (عربة الثلاجة) !!س
فقد أغلق زملاؤه باب الثلاجة الخارجي (دون قصد) ونسوا زميلهم في وسطها !!
ماحدث داخل هذه الثلاجة , كان مصيبة بمعنى الكلمة , فقد عثر العمال على زميلهم جثة هامدة داخل الثلاجة , في صبيحة اليوم التالي .
كما عثروا على مفكرة صغيرة ملقاة بقربه , دوَن فيها لحظات موته لحظة بلحظة , وإليك القارئ الكريم أهم مافيها :
* لا أدري لماذا أغلق زملائي باب الثلاجة الخارجي وتركوني في هذا البرد !!س
* لقد بذلت كل جهدي لأخرج .. صرخت بأعلى صوتي , وطرقت الجدران , ورفستها , ثم صرخت مرات ومرات , ولا مجيب .
* أشعر ببرد شديد , وقشعريرة تسيطر على جسدي .
* استلقيت على الأرض , إذا لم يعد بي قوة ولا طاقة على الوقوف .
* هذا آخر سطر سأكتبه في حياتي !!
مات العامل من البرد , ولكن المفاجأة الكبرى والغريبة كانت : أن الثلاجة لم تكن تعمل , فقد أوقف العمال مفتاح تشغيلها الخارجي قبل مغادرتهم !! إذن , مالذي قتل عامل الثلاجة ؟
وماهذا البرد الشديد الذي عاني منه وكتب عنه إلى أن مات من البرد !!

إن العامل كان أسير "وهم" وليس "حقيقة" , فقد كان لسان حاله يقول : بما أني داخل الثلاجة (وهو يعتقد بأنها تعمل , إذ لم يتوقع احتمال إيقاف تشغيلها ) , وبما أن الثلاجة عالية التبريد , فإذنه من الطبيعي أن يموت من يبقى فيها ساعات طويلة , أليس كذلك ؟ إذن , ليس هناك شك في أني سأموت من البرد الشديد كما يموت أي شخص آخر يكون في مثل موقفي !! فلا بد من الموت !!
نعم , هذا هو أثر الاعتقاد أو الصورة الذهنية ( البارادايم) على الإنسان , إذ أن مايراه الإنسان هو الذي يتعامل معه وليس حقيقة مايراه , فالوهم عند من يؤمن به حقيقة وعند الآخرين وهم
...س

..
فإن مايعكر حياتنا ,, ويخلق المشاكل ويعقدها ويصعب الأمور .. هو ذلك الوهم الذي أوجدناه وآمنا به .. واصبح حقيقة عندنا ..
فلنزيل عن حياتنا غشاوة الوهم ,, ولنعيشها حقيقة كما تكون .. لا كما نراها نحن ..
ودمتم لحياة أفضل ..
____________________________

U.A.E Flag

عشت يا الاماراتي
انت جندي وين ما سرت لبلدك ودينك
بيض الله ويهك
وعاشوا أهل الفجيرة:))

Tuesday, May 6, 2008

خلص الملح


تصدقون

بيت مافي ملح!!!كيف..وليش..أكيد هذا سؤال الكل

الله يسلمكم خلص الملح من البيت وما شريت

واكتشفت البارحة-حلوة هذي-بس

احساس غريب..هذا الشي الابيض له مكانة في حياتي أكبر من اللي كنت أتخيلها

افتقدته...والاكل بلاه مب شي

يا ترى ..كم شي أو أشيا..وإلا كم انسان أو ناس لهم مكانة

في حياتنا ما بنعرفها لين ما نفقدهم!!!فكروا شوي

وأنا بسير أحضن علبة الملح مالتي

:)

Friday, May 2, 2008

أحلى شي


يا سلام
أرتاح يوم أشوفها.....ويتعدل مزاجي

مهارات


من أجمل ما قريت في النت

موقع مهارات يستاهل تشوفونه

وتسمعون الصوتيات...بتغير فيكم الخوف والقلق الى النجاح والاستعداد للتحديات

وكل الشكر للدكتور نجيب الرفاعي



عجبتني حفلة الاختبارات...عجيبة:)))) خخخ